للحنين الآن معنى آخر جديد ومؤلم ...حنيني إليك وحنيني لأشيائنا نظرتك كلماتك
صوتك توحدك ملامحك عيونك قلبك أنت وحـــدك أنا وأنت ....لم يعرفك أحد كما
عرفتك ولن تعرفك أخرى مثلى أنا ولن تراك أخرى مثلما أراك أنا ......... عندما
غادرت تركت ملامحك وأنفـاسك وشجنك ،عندما يثلـج جســدي البـرد ألـتـجئ إلى
أشيائك كــي أسـتدفئ بك ،أغـمـض عـيونى فـأراك ؛ فأهدأ . الكثير مـن الزكريات
والكلمات و الأحلام القديمه أحلامى أنا وأنت،هل أنا غبيه عندما أسألك للمرة التي
والكلمات و الأحلام القديمه أحلامى أنا وأنت،هل أنا غبيه عندما أسألك للمرة التي
لاأعرف رقمها لماذا غادرت حقاً ؟هل هناك مالا أعرف كما أظن ....،أم هي تلك
الساذجة التى أضاعت كل شئ بحماقه هى فقط السبب ومن تبعوها ، سامحنى هن
لايعرفن ما أنا فيه ولاأنت تعرف ماأنا فيه،تظننى كما كنت من قبل تظننى وجدت
التائهه بداخلى؟؟ أتذكر أماكننا؟ انا ألوذ إلى أماكننا كلما تعبت ولأنى طوال الوقت
متعبه فأنا هناك ..........أكره أن تهوى أخرى أكره أن أتخيلك تجمع بعض التوت
لتنثرهم في عينى طفلتك التى ستكسوها باسمى كي تشبهنى تماما ، أنا أغار عليك
لتنثرهم في عينى طفلتك التى ستكسوها باسمى كي تشبهنى تماما ، أنا أغار عليك
من طفلتك التى لم تأتى بعد،ومن تلك التى لم تعرفها بعد لكنك ستراها في كل وقت
تلك التى ستقترب منك متى رأتك وأردت أغار من الساذجه التى أضاعتنى أغار
من كل من يحاوطوك اعذرنى ياحبيبي أنا كطفل تركته أمه من يدها وغادرت فلا
يعرف إلى أين يذهب ...أتذكر ذاك الطفل ؟؟؟هو أنا ياحبيبي أنا مريضه بك عسى
.أن يشفينى الله أو يتم عليّ وجعي وأرحل روحاً أبدية تهفو حولك طوال الوقت