Tuesday, September 18, 2007

ذاكرة الجسد

في الحقيقة كل رواية ناجحة, هي جريمة ما نرتكبها تجاه ذاكرة ما
وربما تجاه شخص ما, على مرأى من الجميع بكاتم صوت
ووحده يدري أنَّ تلك الكلمة الرصاصة كانت موجّهة إليه
أحلام مستغانمى
ذاكرة الجسد

6 comments:

نهى جمال said...

:)

عالم مستغانمي له ابتسامة

ووجع

" إننا نخطّ إهداءً للغرباء فقط.. وأمّا الذين نحبهم فمكانهم ليس في الصفحة البيضاء الأولى ، وإنما في صفحات الكتاب
"
------

"الحزن قضية شخصية، قضية أحياناً وطنية..

ولذا احتفظت بجرحي داخلي. وقررت أن أواصل حديثي كالعادة. لعلني في يوم آخر سأخبرها بذلك. ولكن ليس اليوم. الصمت اليوم أكبر"

------

"هنالك مدن جميلة كذكرى، قريبة كدمعة، موجعةكحسرة..


هنالك مدن.. كم تشبهك"



------

طبعا لو قعدت أقتبس فيها هحطها كلها غالبا

فكفاية دول

دمتِ ياجميلة يابنت

غادة الكاميليا said...

" كان لا بد أن أضع شيئا من الترتيب داخلي.. وأتخلص من بعض الأثاث القديم . إنَّ أعماقنا أيضا في حاجة إلى نفض كأيّ بيت نسكنه ولا يمكن أن أبقي نوافذي مغلقه هكذا على أكثر من جثة ..
إننا نكتب الروايات لنقتل الأبطال لا غير, وننتهي من الأشخاص الذين أصبح وجودهم عبئاً على حياتنا. فكلما كتبنا عنهم فرغنا منهم... وامتلأنا بهواء نظيف ..." .

...................
أومن بهذه الجملة كإيمانى بالوجع المؤجل للحظات الفرح
وااااه يابنت من الوجع
دمتِ أنتِ قريبه دوما

محمد مصطفى said...

أصبت

Ezz said...

وجع..وجع.. عود على بدء..
وأخرتها... زوريني

Anonymous said...

قرأت مواضيعك , وصراحة وصدقاً
إن إسلوبك رائع وإحساسك بالكلمات مختلف وملهم , وذلك الوجع قد يكون إختيار الدنيا علينا أو إخيارنا نحن لها , تابعى وأتحفينا بالمزيد , أتمنى لك النجاح الدائم والتقدم
تحيــــــــــــاتى لك

عين ضيقة said...

استهوت هى

عموما هى تستاهل