في حواديت الجدات كانت بنت صغيرة تجري خلف الأحلام وعلى وجهها تتكاثر الضحكات.
صباح هاديء...
اليوم عاد حبيبي...
تدندن مع نفسها كلما استيقظت ووجدته إلى جوارها في هدوء يحلم ويردد اسمها. صحيح حبيبها ليس مهتما بالقهوة وأنواعها لكنه على الأقل في بعض الأحيان يصنع لها فنجان قهوة ويشغل لها الموسيقى ويترك رأسها مرتاحا في حجره كي تنام.
موعود بعيونك أنا موعود...
يذكرها دوما انها ـ حتة السكر ـ اللي محلية أيامه.
بكرة انت وجاي راح زين الريح...
تذكره دائما أنه الطبطبة التي أرسلها لها الله.
No comments:
Post a Comment