عشقت ذلك الصفاء الذي تملكنى هناك عند شاطئك ، عشقت رائحه اليود
شوارعك ،نورك المسائي ، مقاهيكي ، غنائي أنا وصديقتي الصعيديه نهى
صوتها وهي تغني لمنير وأنا لما غنيت هنالك فيروز ، أفتقدك كثيرا
ليت في إمكاني أن أمكث بكِ ما تبقى لي من عمر ، نهى صديقتى الطيبه
أشتاق إليك كما أشتاق للإسكندريه